هل تخاف من اسرائيل؟]

هو الموضوع ده انا شفته واستغربت منه
مش علشان الاسم المذكور

لكن علشان احنا عمرنا مافكرنا فيه ابدا داما بنتجاهله ونبرر له دوافع او ندخل في حاجه تانيه مالهاش علاقه خالص بالموضوع

يمكن نفس الكلام كان يتكرر لو بدلت مكان اسرائيل بامريكا او ايران ( علي اساس ان ايران دوله شريره وتبغي تدمير السنه زي مابيقولوا اليومين دول Rolling Eyes

)

ليه عمرنا مفاكرنا في السؤال ده ابدا ؟

ماعلينا

اسيبكم مع المقال المنشور من موقع عشرينات المشهور واقروه براحتكم

أنا بكره إسرائيل.. وأقولها لو أتسأل..
إن شا الله أموت قتيل.. أو أخش المعتقل..
كلمات شُجاعة تغنى بها "شعبان عبد الرحيم" معلنا بصراحة تامة أنه لا يخاف إسرائيل..
فهل نحن العرب - كلنا شعبان- لا نخاف من إسرائيل ولا نخشاها؟
أم أننا بالفعل نخافها؟، وإذا كنا كذلك.. فما الذي يدعونا للخوف منها؟
حاولنا أن نعرف الإجابة من بعض شباب العرب..
رجولة وأخلاق

"نُصاب بالكسوف عندما نسمع كلام حكامنا العرب عن إسرائيل، لأنه يدل على خوفهم منها.. أما نحن الشعوب فلا نخاف".

كان هذا رأي "خالد عبد ربه"،22 سنة، الذي يضيف: "عدم خوفنا يعود لأننا كعرب عامة نمتلك الرجولة والأخلاق، فإذا فكرت إسرائيل أن تحاربنا، فستجد من يقف لها وأنا متأكد أن حتى أخي الصغير سيحارب.. أما من الناحية الثقافية ممكن كانت أفلامهم تؤثر علينا منذ عندما كنا صغارا أما الآن فنحن نفهم ونعرف الصح من الخطأ".

بسيسو كسبان
أما "مروان"، وهو شاب فلسطيني حديث التخرج من كلية الهندسة جامعة القاهرة، فقد رد بتلقائية على سؤالنا: "أنا فلسطيني ولا يوجد فلسطيني يخاف من إسرائيل، لكن ممكن العكس، لأني على كل الأحوال كسبان.. فإذا تفوقت عليه أنا كسبان، أما إذا تفوق هو علي وقتلني فأنا في الجنة إن شاء الله".

وبسؤاله عن سبب تركه فلسطين، وهل من يهاجر يكون خائفا من إسرائيل، أجاب: "نعم هناك الكثير يخافون ويهاجرون، وهؤلاء لا يمكن أن يكونوا فلسطينيين حقا، لكنهم فلسطينيون بالاسم فقط، أما أنا فقد جئت إلى مصر منذ 2002 لاستكمال تعليمي، فأنا في جهاد في سبيل العلم، وما دفعني لذلك هو عدم استقرار التعليم بفلسطين، فمن الممكن أن تأخذ الكلية في أكثر من خمس سنوات، ورغم ذلك أنا أرجع لبلدي بعد انتهاء كل فصل دراسي، وفي إحدى السنوات نزلت على غزة بعد انتهاء الفصل الدراسي وتم احتجازي فيها لمدة 5 شهور".

وينهي كلامه بقوله: "أنا لا أهاب الإسرائيليين وأنا مصمم لأن أرجع لبلدي، فأنا من عائلة بسيسو واسأل التاريخ عن عائلة بسيسو".

قلق وليس خوف

أما "منة"، التي تعيش في غزة، فهي لا تفكر في الخروج من غزة حتى ولو فتحت معابر القطاع كلها، كما أنها تختلف مع "مروان" في أن الفلسطينيين يهاجرون لأن الوضع الاقتصادي سيئ إلى أبعد الحدود.."لو أن الفلسطينيين كانوا جبناء ما كانت غزة الصغيرة أكثر مناطق العالم كثافة سكانية، ولا كانت الناس ماتت على معبر رفح وهي تنتظر أن تعود لغزة".

وعن خوفها من إسرائيل، تقول:"الخوف بمعنى الخوف لا، لكن العداء مع الاحتلال يولد حالة من القلق والهم، يتزامن معه حالة من الإصرار والإيمان بالقضية لأخذ الحق وتحقيق النصر".

نعم أخاف

"غادة"، طبيبة يمنية شابة، تقول: "نعم أخاف من إسرائيل ومشاريعها المتناقضة مع المشروع العربي، وأخاف على أولادي، لكنني لا أخشى الدخول معها في حرب، فقد كنت في الماضي أعتقد أن هناك إمكانية للسلام معهم، ولكن كلما أكبر أغير رأيي لأنهم يعتقدون أن الوطن العربي حق مكتسب لهم، وأنا ضد أي محاولة للتطبيع معهم لأنهم لا أمان لهم".

أما "ماجد فهد"، من السعودية، فيرى من وجهة نظره أن دول الخليج تخشى من إيران أكثر من خوفها من إسرائيل، بسبب قربها وهيمنتها العسكرية والاقتصادية، على عكس من إسرائيل التي ليس بينها وبين الخليج أية حدود، وكذلك لأن إيران تتحالف مع الولايات المتحدة على ثروة العراق على حسب ما كشفت الاستخبارات البريطانية.

فلنعد إلى الله

"محمد"، له وجهة نظر أخرى، حيث يقول: "إسرائيل هذه نحن الذين صنعناها بخوفنا، لكننا نحن الذين سنخيفها عندما نرجع لوعينا ولديننا ونهتم بما ينفعنا، وليس بمباريات كرة القدم وغيرها من الأشياء التي تضر ولا تنفع".

أما "هيثم زكي" فيوضح بأنه ما دام عنده توكل على الله ومعرفه بدينه فلا يخاف من إسرائيل، ويقول: "لكن عندما أعصي ربنا والقلب يصدأ ساعتها أخاف حتى من ظلي".
لا نخشى السقوط
يتفق معه في الرأي "أحمد سمير" الذي يشير إلى أنه لا يخاف من إسرائيل على أي جبهة كانت، يقول: "على المستوى العسكري لو وقعت الحرب فسوف ننتصر بإذن الله، وحرب لبنان الأخيرة خير دليل على ذلك، أما على المستوى الثقافي فما الذي سأخاف منه؟، نحن نستورد أفلامهم وملابسهم ونقلدهم في كل شيء، وأذكر كلمة قالها لنا دكتور في الكلية: (نحن لا نخشى السقوط لأننا في القاع)".
يضيف: "وأتذكر كذلك أن أحدنا في فريق الكشافة كان مشاكساً، فقال له القائد ذات مرة (أنت بينا مش من غيرنا، لكن إحنا بغيرك مش بيك)، فقصده أننا به وبغيره موجودين وباقين، وكذلك الإسلام بنا أو بغيرنا هو موجود إلى أبد الآبدين.. فلماذا الخوف؟".
...
وأنت.. أخبرنا.. هل تخاف من إسرائيل؟

اشكر من وضع هذا الموضوع على مساهمتة معنا

( ابو عبيدة )اشكرك يا ابو اياد على هذه المواضيع ونرجوا وضع امزيد

عن نفسي انا لا اخف
انا أأودي الخدمة الوطنية في مصر وأكل ما أتمناه هو الحرب مع اليهود وانا واثق من قدرة الجيش علي النصر وأنما أريد الفرصة

» مصر تحمل اسرائيل مسئولية تدهور الاوضاع فى غزة
» سياسه الحكومه المصريه هل تدفعهم للهروب الى اسرائيل