ما الفتوة فى نزول المرأة البحر أمام الرجال وغيرهم من المحارم؟؟

ما الفتوي في نزول المرأة فى البحر,,,,وما الضرر فى ذلك عليها-إن كان حرام-؟؟وما الخير لها والفائدة

إذا كان ذلك حلال؟؟؟

مع وجود الدليل من القرآن والسنة
أو الاجماع أو القياس من قِبل العلماء

نرجو الاهتمام بالرد

فى ذلك الموضوع بعد التصويت عليه.

وتم وضع التصويت على بوابة المنتدى..

بالطبع وبدون نقاش

نزول المرأة فى المصيف للبحر حرام شرعا

لقول الله عز وجل(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وزواج غير شرعىانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً)

وبكده يكون الرد واضح فى الحرمة

دا غير وصف السيدة عائشة لنساء المؤمنين

"وكأنهم غرباب سود"

بالله عليكم دا ينفع اللى بيحصل على المصايف

ياريت اما نعمل حاجه غلط وربنا ينبهنا ليها نتوب قبل فوات الاوان

مش نقول":انت انسان منتاقض"ياريت نركز فى الموضوع

ونرد حتى لو مقتنعين بأن النزول للبحر للمرأة حلال

بس ياريت نجيب الدليل

من القرآن والسنة

منتظر ردودكم

هذه الفتوى من موقع الشبكة الإسلامية

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلم نقف لشيخ الإسلام ولا لغيره من علماء المسلمين على ما ورد في السؤال.

ولعل السائلة الكريمة تقصد ما جاء من النهي عن خلع المرأة ثيابها في مكان لا تأمن من أن يطلع عليها أحد فيه، فعن أبي المليح الهذلي رضي الله عنه: أن نساء من أهل حمص أو من أهل الشأم دخلن على عائشة رضي الله عنها فقالت أنتن اللاتي تدخلن نساءكن الحمامات سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من امرأة تضع ثيابها في غير بيت زوجها إلا هتكت الستر بينها وبين ربها. رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه والحاكم، وهو حديث صحيح.

وهذا الحديث قد أورده شيخ الإسلام ابن تيمية في شرحه للعمدة، عند كلامه على الحمامات.

وقد حمل أهل العلم هذا الحديث على المكان الذي لا تأمن فيه المرأة من أن يطلع عليها أحد.

وليس لنا علم بما كان عليه النساء في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- حول هذه النقطة، إلا أننا لم نقف على تفريق فيها بيهن وبين الرجال إلا فيما ذكرنا، ولم نر ما يدل على دخولهن البحر للسباحة فيه.

هذا وقد ذكر ابن عبد البر والقرطبي رحمهما الله أن الإمام مالكا رحمه الله كره للنساء ركوب البحر لما يخاف من انكشاف العورات عند قضاء الحاجة أو الركوب، وقيده بعض أصحابه بالسفن الصغار.

ثم إن أهل العلم كرهوا الملابس المحددة للعورة، وبناء عليه فتفادي ذلك لا يكون إلا بلباس إزار يمنع من تحديد عورة المرأة.

ثم إن من المتفق عليه عند العلماء أن المرأة لا تختلط بالرجال في السباحة.

والله أعلم.

هل بعد هذا الكلام كلام مخترع من الأذهان والف والدوران

عجبا لأولياء الأمور كم هانوا أولادهم في ذلك

الحمد لله الذى عافانى وعافا أسرتى وارشدنا إلى الصواب

ياريت كل الناس تفوق من الذنوب ونحاول نعمل الصح

ياجماعة تذكروا ان الجنة حُفت بالمكاره.والنار حُفت بالشهوات

وتذكروا

قوله

ما الفتوة فى نزول المرأة البحر أمام الرجال وغيرهم من المحارم؟؟ Article_salla

{ لا يدخل الجنة ديوث. قالوا: ومن الديوث يا رسول الله؟ قال: الذي لا يغار على محارمه } [رواه احمد].
وصدق الشاعر: ما كانت العذراءُ تُبدي سترها *** لو كان في هذه الجموع رجال
فاحذر يا من انطمست في نفسه معاني الغيرة ولم يرب أولاده عليها انك لن تُمنع من دخول قصرك ومنزلك إنما تمنع من الجنة..

اتقوا الله يامسلمين

موضوع: رد الأحد 08 يونيو 2008, 7:04 am

فعلالالالالالالالا راى صائب جدااااااااااااااااااا
واوجه رسالة لكل بنت وامراة
فى فصل الصيف اذا ذهبتى مع عائلتك الى شاطىء البحر وانت مسلمة محجبة طبعااااا؟؟؟
بالله عليكى كيف سوف تفعلى تلك الامور
1)عدم نزع الحجاب
2)غض البصر
3)عدم الاختلاط
4)عدم تفويت واجب كالصلاة مثلا ونحوها
5)اين المكان اللذى سوف يكون محدد للنساء فقط
6)ائتمانك على عدم الاطلاع عليك
بالله عليكى كيف سوف تصونى نفسك من الفتن التى سوف تلاقيها
وباذن الله سوف اتى لكم بالدليل من القران والسنة

جواكم الله خيرا على هذا الموضوع الراثع

افادكم الله
فعلا نفوس مريضه
واولياء امور مرضاء:انطمست فى انفسهم معانى الغيره
تقبلوا مروري

انا احيك يا محمد على المجهود الرائعدة

والله يزيدك

اختى المسلمة اننا لا نعتب عليك بادىء ذى بدء ان تفكرى فى هذا الموضوع فانفس مجبورة على ذلك وهى فطرة الله التى فطر الناس عليها ولا نعتب عليك ان تذهب مع اسرتك واولادك فى نزهة برية او رحلة خلوية او غيرها وان غير ذلك يعتبر مصادمة للواقع فلابد من الترويح عن النفس ولا بد من التخفيف عنها كما قال النبى ساعة وساعة نعم ساعة وساعة
لكن هل يعنى ذلك انها ساعة للطاعة وساعة للمعصية هل المراد ساعة لربك وساعة لنفسك تفعلين ما تشائين ان هذا النفهوم لا يمكن ان يحتمله كلام النبى صلى الله عليه وسلم او ان يفهم منه اذ كيف يتصور ان يامر النبى بمعصية ربه والتعدى على حدوده وانتهاك محارمه اما علمتى ان رسول الله لم يكن يغضب لنفسه ولكن اذا انتهكت محارم الله اشتد غضبه واحمر وجهه فكيف ياذن بمعصية
ان المفهوم لساعة وساعة هو ساعة لطاعة الله وساعة يلهو بلهو مباح
يقول الله تعالى( وابتغ ما اتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا واحسن كما احسن الله اليك ولا تبغ الفساد فى الارض ان الله لا يحب المفسدين)القصص77
ولا تنس نصيبك من الدنيا ) مما ابح الله فيها من الماكل والمشرب والمسكن وان الاسلام لا يقف فى وجهك حجر عثرة عن النتزه والترفيه اذ كان ذلك وفق الضوابط الشرعية
اختى الحبيبة نحن مقبلون على الاجازة الصيفية وترى شيئا عجيبا كثيرا من المسلمين يجهزون ثيابا جديدة وفرشا وطعاما وشرابا استعدادا للسفر
ولكن الى اين وترى الرجال والنساء والفتيات ينظر بعضهم الى عورات بعض منظر قبيح تشمئز منه القلوب المؤمنة
وانت ايتها المسلمة ماذا تقولين لربك غدا حين يقول لك امرتك بالحجاب فخعلتيه , وامرتك بستر العورة فابديتيها , وامرتك بالطاعة فعصيتى , اغضبتينى لشهوة عاجلة ولذة فانية
فاياكى ان تقضى الاجازة فى الوقوع فى الحرام او فى انتهاك الحرمات او مشاهدة من يعصى الله او الجلوس معه فان الله جعل العاصى والساكت فى الاثم سواء
فقال تعالى ( ولا تقعدوا معهم حتى يخوضوا فى حديث غيره انكم اذا مثلهم )النساء140
وانصحك بالحذر من السفر الى الاماكن او البلاد التى تسهل طريق المعاصى واعلمى ان كثرة رؤية الحرام تهون المعاصى الى القلب وان كنت تامنين على نفسك من الفتنة فهل تامنيها ايضا على من معك من الابناء والبنات والزوج. ايها المصطافة المسلمة اهذا العمل يقربك من الله ام يباعدك عنه ايتها المصطافة انت راضية عما تفعلين ايتها الاخت المسلمة اين حياؤك , واين عقلك , واين كرامتك, واين خوفك من الله

هنا الموضوع منقول

ارجو من الجميع قراءة الموضوع كاملا من فضلكم اخوتى فى الله

اختى الفاضلة : لعلك تقولين بلسان حالك او بلسان مقالك شخصتى لنا الداء ولم تشخصى لنا الدواء ومنعتنا من التنزه فى تلك المنتزهات المختلطة ولم تذكرى بديلا عنها وها هنا انبهك الى امر عظيم غفل عنه كثير وغاب عن اخرين الا وهو ذلك الخطا الفادح وهو مطالبة المسلم دائما بالبدائل فى كل شىء منع منه او حرم عليه مع ان الواجب على المسلم ان يقول سمعناواطعنا ( انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يقولوا سمعنا واطعنا واولئك هم المفلحون ) النور51
هذا هو الاصل بالمؤمن فيما جاءه من الله ورسوله من الاوامر والنواهى المبادرة والسمع والطاعة
ولعل بعضكن يقول
اننى اجد ضغطا والحاحا من اسرتى ومن اولادى
فاقول لكى قال الله (يا ايها اللذين امنوا ان من ازواجكم واولادكم عدوا لكم فاحذروهم) التغابن14
وقال ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امر ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعصى الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ) الاحزاب36
او تقولى ساذهب انا وزوجى واولادى الى المصيف فى مكان بعيد عن اعين الناظرين
اقول لكى : ستجدى كثيرين يفكرون مثل هذا التفكير وستلتقون هناك ويقع المحظور
او تقولى سنمشى انا وزوجى واولادى على الشاطىء ولن ننزل البحر ولن نخلع ثيابنا
اقول هذا لا يجوز لامور
لن تستطيعى ان تغضى بصرك عن اللحوم المكشوفة هناك فتقعين فى زنى العين انت واسرتك
انك سترى معاصى ترتكب ومحارم تنتهك ولن تامرى بالمعروف او تنهى عن المنكر
بالطبع لا اذا ستاثمين على اقرار المنكر
ليس المصيف من الضرورات التى لابد منها فكثير من الاسر تعيش بلا مصيف ولا شواطىء وهم فى سعادة غامرة وراحة نفسية وقرب من الله
ان ارض الله واسعة وهناك من المباحات ما تروحين به عن نفسك
يا ايتها الاخت المسلمة انت درة مصونة وجوهرة مكنونة فلا تذهبى الى الاماكن الاثمة فانتى كريمة عفيفة مسلمة مؤمنة راكعة ساجدة محجبة ليس هذا بمكانك ولا يليق بكى
اخوتى والله انى احبكم فى الله فاستمعوا لكلامى بقلوبك وعقولكم لانى لا اقبل ان تفعلوا مثل تلك المعاصى

الموضوع منقول من هنا

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فالذهاب إلى المصايف أمر مباح، والمباح في الشرع يتقيد بشرط السلامة (أي سلامة الفعل من المحظورات الشرعية (، وقد يكون واجبا إذا كان القصد منه الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر وبخاصة في هذه الأماكن التي يكثر فيها الاختلاط وتكشف العورات وغالبا ما تنتهك الحرمات، وقد يكون مستحبا إذا استعان المسلم بهذه الراحة القصيرة على أداء واجباته، وقد يكون حراما إذا صاحبه اختلاط غير مشروع أو نظر إلى العورات ممنوع، أو غير ذلك من المحرمات، وذهاب الرجل بزوجه إلى المصايف جائز ما دام سيلتزم الزوجان بحدود وضوابط الشرع .

يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي :

الذهاب للشواطئ للاستجمام حق لكل مواطن ولكل إنسان؛ فليس الاستجمام حقًا لكل اللادينيين وحدهم، حتى إذا ذهب الإسلاميون أُنكر عليهم ذلك: فهل هواء البحر محرّم على أهل الدين؟
فإذا جاء وقت الصلاة جاء المسلمون على شواطئ البحر ليصلوا، فلماذا هذا الإنكار على المسلمين ا لما ذهبوا إلى الشواطئ؟ فهذه الظاهرة طيبة، فمنذ سنوات امتدت الصحوة الإسلامية، وربما مر الإنسان على شواطئ الإسكندرية الآن ليرى الملتزمين وهم يصلون، وقد ترى المحجبات والمصلين عند البحر؛ وهذا أمر نحبذه، ولا نرى فيه منكرًا شرعًا .

ويقول فضيلة الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر:

التمتُّع بالحلال الطيب من نِعَم الله جائز، ومنه مشاهد الطبيعة والنسيم العَليل والحدائق والزُّهور قال تعالى: (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعَبَادِهِ وَالطَّبِّيَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) (سورة الأعراف:32)، وقال: (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَواتِ وَالأرْضِ وَمَا خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) (سورة الأعراف: 135)، وكل ذلك في نطاق قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ المُعْتَدِينَ) (سورة المائدة:87)، وقوله: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ المُسْرِفِينَ) (سورة الأعراف : 31)، فالتَّمتُّع بِالطَّيِّباتِ يَكُون في اعْتِدَالِ وَبِقَدَر، ولا يَتَعدَّى حُدُودَ المَشْروع.

وشواطئ البحار يَقْصدها الكثيرون في الصيف لطِيب الهواء والاستحمام بالماء وهدوء الأعصاب ولغير ذلك من الأغراض التي لها علاقة بالحكم؛ لأن الأعمال بالنيات. ولو التزمَ الإنْسان، وخاصَّة النساء، بالحِشْمة المطلوبة والأدب في السلوك عامة ما كان هناك مانع من ارتيادها. والحفاظ على الآداب من الناحية تقع مهمَّتُه الأولى على أولياء الأمور، من الأزواج والآباء، إلى جانب الجهات المسئولة عن الأمن والآداب، فلا بد من تعاون الجميع شَعبًا وحكومة على ذلك. مع العلم بأن "التصْييف" ليس أمرًا ضروريًّا حتميًّا حتى يُسْمح فيه ببعض التجاوزات، على قاعدة الضرورات تُبيح المَحْظورات، وإنَّما هو أمْر تَرْفِيهِيٌّ كَمَالِي، لا بدَّ فيه مِن مُراعاة كل الاحتياطات حتى لا تكون نتيجتُه إفساد الأخلاق والإسراف والتبذير، وبالتالي غضب الله سبحانه قال تعالى: ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) (سورة الشورى : 30).

ويقول الشيخ محمد حسين عيسى من علماء ودعاة مصر:

الله سبحانه وتعالى لا يحرم على الزوج والزوجة أن يعيشا حياة البشر، كل ما أباحه الله عز وجل للمسلمين مباح للزوج والزوجة، بل مطلوب في صحبة الزوجية أن تكون هناك مواقف عاطفية متجددة، مواقف بين الزوجين متجددة لدوام هذه العلاقة الزوجية، وقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يخرج كما قالت أم المؤمنين عائشة معها إلى التلاع، والتلاع هي مساقط المياه في الصحراء، حيث الخضرة وانسياب الماء، وكان ذلك عندهم يسمى البادية، وأن الرسول كان يخرج مع زوجته يتبدى "كما نقول نحن نصيف"، إذن الخروج إلى الأماكن المختلفة تعيد الذكريات الطيبة بين الزوجين، وتنشط الحياة الزوجية وتسري متاعب العمل خارج البيت، ذلك من المطلوب ومن المستحب، بل هو نفسه في شرع الله عز وجل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ بعض زوجاته في الأسفار، وكان يطلب من أصحابه أن يتقدموا عنه في مراحل السفر ثم يخلو مع بعض نسائه كعائشة ويتريض معها أي يتسابق، وكان يسبقها وكانت تسبقه.

إن الخروج لا غبار عليه إذا خرج الزوج مع زوجته، بل هو مستحب، لكن أقول إذا كان الخروج إلى أماكن البحر فيها معاص كالخلطة المفسدة بين الرجال والنساء أو التعري وكشف عورة المرأة وكلها عورة إلا الوجه والكفين، وكذلك الرجل عورته من السرة حتى الركبة، فهذا حرام، أما إذا لم تكن هناك خلطة مفسدة ولم يكن هناك تعرٍّ ، نقول كما قال الله تعالى "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق" فربنا لم يحرم إلا الحرام، وليس خروج الرجل مع زوجته للتريض والنزهة حراما، بل نحن نطالب كل زوج أن يفعل ذلك؛ لدوم العشرة وكي تجدد الأسرة نشاطها؛ وكي تستمر الحياة بلا متاعب ويسعد الزوجان.

والله أعلم.

جزاكم الله خيرا على هذا الرد والنفصيل الممتع

وهذا ما اقصده

هل زماننا هذا يتيح للمرأة ان نأمن نفسها على الشواطئ؟

بالطبع لالالالا

ولكن ان امنت هى وزوجها

فهذا حق لها

وهل التنزه مقتصر على البحر فقط؟؟
بالطبع لا

لان هناك ما يغنى عن البحر مثل الحدائق وغيره من أمور التنزه

موضوع: رد الأربعاء 18 يونيو 2008, 7:45 am

ردك ممتازززززززز ولنا تكملة قريبة بموضوع جديد عن المصيف ايضا

جزاك الله

نزول المرأة للمياة بنظرى انا حرام وحرمتة صحيحة

اما الاباء والامهات الذين بجعلون بناتهم تنزل المياة امام الرجال والشباب الذين لاتغفل اعينهم

عن هذة المحارم بالنظر الى هؤلاء البنات الى اخرة فهؤلاءالاباء قد غفلت اعينهم عن دينهم

وانتبهو لدنياهم وغرتهم الحياة الدنيا

فيا ويلهم يوم ان يلقاهم الجبار

اكتفى بهذا القدر

gft

» طائر يسجد لله في المسجد الحرام أمام الناس
» (تقدم نزول الاية على الحكم)
» (البحر)
» كيف يحب الرجال
» سمع صوت الاذان فى اعماق البحر